Saudi Arabia entered the fray in Ma

Saudi Arabia entered the fray in March, accusing Iran of supporting the Houthis and forming a coalition of 10 Sunni-majority or Sunni-ruled countries, including all the members of the Gulf Cooperation Council, save Oman. In addition to almost non-stop airstrikes in support of Hadi’s forces, the coalition has imposed a naval blockade and put boots on the ground: there are even Colombian fighters sent by the United Arab Emirates.

Islamist groups have meanwhile taken advantage of the chaos to gain new territory. Al-Qaeda in the Arabian Peninsula (AQAP) and so-called Islamic State are both now present in the strategically important southern port of Aden.

No one seems any closer to actually winning the war, so it is harder to become invested in its outcome, especially as neither side has made any real move to negotiate and UN-led peace talks have been postponed.

"The fact that it has long been enmeshed in one conflict or another makes it is easy for people to shrug it off,” says Baron. “They recognise that Yemen is at war, but see it as always at war.”

النتائج (العربية) 1:

المملكة العربية السعودية دخلت المعركة الانتخابية في آذار/مارس، متهمة إيران بدعم حوثيون وتشكيل ائتلاف الأغلبية السنية 10 أو إنقاذ البلدان السنية-وقضت، بما في ذلك جميع أعضاء "مجلس التعاون الخليجي"، عمان. بالإضافة إلى الضربات الجوية بدون توقف تقريبا دعما للقوات لهادي، وقد فرضت حصارا بحريا التحالف ووضع الأحذية على الأرض: هناك المقاتلين حتى الكولومبية مرسلة من دولة الإمارات العربية المتحدة.وفي الوقت نفسه استفادت الجماعات الإسلامية من الفوضى كسب أراض جديدة. لتنظيم القاعدة في "شبه الجزيرة العربية" (AQAP) وما يسمى "بدولة إسلامية" على حد سواء حاليا في ميناء عدن أهمية استراتيجية.يبدو أن لا أحد أي أقرب إلى الواقع الفوز في الحرب، حيث أنه من الصعب تصبح المستثمر في نتائجه، لا سيما وأن أيا من الطرفين لا جعلت أي تحرك حقيقي للتفاوض وتم تأجيل محادثات السلام التي تقودها الأمم المتحدة.ويقول بارون "حقيقة أنه قد تم منذ فترة طويلة غارقة في صراع واحد أو آخر يجعل من السهل على الناس تتغاضى قبالة،". "أنها تعترف بأن اليمن في حالة حرب، ولكن أرى كما هو الحال دائماً في الحرب".

النتائج (العربية) 2:

المملكة العربية السعودية دخلت المعركة الانتخابية مارس، متهما ايران بدعم الحوثيين وتشكيل ائتلاف من 10 دول ذات الأغلبية السنية أو التي يحكمها السنة، بما في ذلك جميع أعضاء مجلس التعاون الخليجي، باستثناء عمان. بالإضافة إلى ما يقرب من دون توقف الضربات الجوية لدعم القوات هادي، التحالف فرضت حصارا بحريا ووضع الأحذية على الأرض: هناك مقاتلين حتى الكولومبي بعث بها دولة الإمارات العربية المتحدة. الجماعات الإسلامية استغلت في الوقت نفسه من الفوضى ل كسب أرض جديدة. تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية (القاعدة في جزيرة العرب) ويسمى الدولة الإسلامية على حد سواء الان في هذا الميناء الجنوبي ذي الأهمية الاستراتيجية عدن. لا أحد يبدو أي أقرب إلى الفوز فعلا الحرب، ولذلك فمن الصعب أن تصبح استثمرت في نتائجه ، خصوصا أن أيا من الطرفين جعلت أي تحرك حقيقي للتفاوض وتم تأجيل محادثات السلام التي تقودها الأمم المتحدة. "وحقيقة أنه قد تم المنغمسين وقت طويل في الصراع أو بأخرى يجعل من السهل على الناس أن تتغاضى تشغيله"، ويقول بارون . "عليهم أن يدركوا أن اليمن هو في حالة حرب، ولكن أرى أنها دائما في حالة حرب."

النتائج (العربية) 3:

لا تتناول صراحة التراجع التنظيمي