As for the connectivity, one of key

As for the connectivity, one of key factors in any epidemic response is to secure rapid intervention. The plan is to equip the Clinic in a Can with digital pathology scanners and wireless devices to secure connectivity to the GE Cloud base platform (Predix) for images/virus samples/reports/tele conferencing with CDC, WHO or any National Epidemic response center.

Private sector companies also have a responsibility to manage their own internal response plans, assuring employee health and continued business operations. For example, experience from British banks showed that telecommuting can be helpful for business continuity and reduction of disease transmission through minimizing human interaction and exposure via travel and the office environment. Needless to say, this is an internal process and is probably the bare minimum any company should have in place.

However, all roundtable participants agreed that the private sector can – and should – do more. In the early days of the fight against Ebola, many organizations seemed to assume the most important contribution from the private sector would be funding. It was quickly apparent that the most beneficial contributions involved knowledge, expertise, supplies and access, and information sharing. Actual funding remains a critical element in response and preparedness; but the private sector has tremendous resources, including partners, employees, technology and human resource that can help create solutions and hasten response.

Private sector companies can usefully engage at the country-level disaster preparedness planning [as well as at the global level]. Such public-private partnerships, cross-sector collaborations of all forms are extremely important. No organization, and no sector, brings all of the assets and capabilities required in an emergency or pandemic.

During the Ebola crisis, companies dedicated extensive internal resources to the research and development of new health interventions, the transport of supplies, grass-roots educational campaigns in affected communities, the construction of Ebola treatment units, the preparation of burial grounds, and the development and deployment of innovative technologies and infrastructure to support the response. Companies also acted as advocates, drawing attention to the crisis through connections with media and key decision-makers, thus influencing the response in positive ways . Such partnerships are neither simple to construct, nor easy to manage. Critical success factors include the existence of a high level of trust, a clear shared vision, and incentives. Organizations involved in these partnerships need to share mutual goals as part of a win-win scenario, working for the organization as well as the public good.

Business continuity and community engagement

Business continuity is critical and every day the world of business is ‘frozen’ means direct economic loss. From the internal operations and human resource management angle, organizations today are seeking more meaningful ways to engage their employees and allow them to engage their local communities. This is something the new generation of workers (millennials and beyond) are not only seeking as a ‘good to have’ but are demanding as a must in the organizations they work for. They seek significance not just success. Through being engaged in the local community, organizations can offer direct social impact opportunities.

In this context, a win for a private sector company is not necessarily financial gain. It is in building community resilience, where our people and our customers live and operate, and having employees and customers see the company as being on the right side of an important humanitarian issue.

For example, in 2015, UPS contributed more than 2.3 million volunteer service hours. UPS focus on areas where their volunteer efforts and philanthropy not only make an impact,

النتائج (العربية) 2:

أما بالنسبة للاتصال، واحدة من العوامل الرئيسية في أي استجابة الوباء هو تأمين التدخل السريع. وتهدف الخطة إلى تجهيز عيادة في علبة مع الماسحات الضوئية علم الأمراض الرقمية وأجهزة لاسلكية لتأمين الاتصال إلى منصة قاعدة GE الغيمة (Predix) لعقد المؤتمرات صور / عينات الفيروس / تقارير / عن بعد مع مركز السيطرة على الأمراض، أي مركز استجابة الوطنى للاوبئة منظمة الصحة العالمية أو. لديها شركات القطاع الخاص أيضا مسؤولية إدارة خطط الاستجابة الداخلية الخاصة بها، مؤكدا صحة الموظف واستمرار العمليات التجارية. على سبيل المثال، أظهرت تجربة من البنوك البريطانية أن العمل عن بعد يمكن أن تكون مفيدة لاستمرارية العمل والحد من انتقال المرض من خلال التقليل من التفاعل البشري والتعرض عن طريق السفر ومكتب البيئة. وغني عن القول، وهذا هو عملية داخلية وربما هو الحد الأدنى يجب أن يكون أي شركة في المكان ومع ذلك، اتفق جميع المشاركين المائدة المستديرة التي يمكن للقطاع الخاص - ويجب - أن تفعل أكثر من ذلك. في الأيام الأولى من الحرب ضد فيروس إيبولا، بدا العديد من المنظمات لتولي أهم مساهمة من القطاع الخاص سيكون التمويل. وبدا واضحا بسرعة أن المساهمات الأكثر فائدة تشارك المعارف والخبرات والإمدادات والوصول، وتبادل المعلومات. لا يزال التمويل الفعلي عنصرا حاسما في الاستجابة والتأهب؛ ولكن القطاع الخاص لديها موارد هائلة، بما في ذلك الشركاء والموظفين والتكنولوجيا والموارد البشرية التي يمكن أن تساعد في خلق الحلول وتسريع الاستجابة. يمكن للشركات من القطاع الخاص تشارك مفيد في التخطيط للتأهب للكوارث على المستوى القطري [وكذلك على المستوى العالمي]. مثل هذه الشراكات بين القطاعين العام والخاص، والتعاون بين القطاعات على جميع أشكال هي في غاية الأهمية. أي منظمة، وليس هناك أي قطاع، يجلب كل من الأصول والقدرات اللازمة في حالات الطوارئ أو الوباء. وخلال الأزمة ايبولا الشركات مخصصة الموارد الداخلية واسعة النطاق للبحث والتطوير من التدخلات الصحية الجديدة، ونقل التجهيزات والشعبية التعليمية حملات في المجتمعات المتضررة، وبناء وحدات معالجة فيروس إيبولا، وإعداد المقابر، وتطوير ونشر تقنيات مبتكرة وبنية تحتية لدعم الاستجابة. تصرف الشركات أيضا كدعاة، لافتا الانتباه إلى الأزمة من خلال اتصالات مع وسائل الإعلام وصناع القرار، وبالتالي التأثير على استجابة بطرق إيجابية. هذه الشراكات ليست بسيطة لبناء، ولا من السهل السيطرة عليها. وتشمل عوامل النجاح الحاسمة وجود مستوى عال من الثقة، ورؤية مشتركة واضحة، والحوافز. المنظمات المشاركة في هذه الشراكات تحتاج لتبادل الأهداف المشتركة كجزء من سيناريو الفوز، يعملون لحساب منظمة فضلا عن الصالح العام. استمرارية الأعمال والمجتمع المشاركة استمرارية الأعمال أمر بالغ الأهمية وكل يوم هو 'تجميد' عالم الأعمال يعني خسائر اقتصادية مباشرة. من العمليات الداخلية وزاوية إدارة الموارد البشرية، والمنظمات اليوم يبحثون عن طرق أكثر وضوحا لإشراك موظفيها وتمكينهم من إشراك المجتمعات المحلية. هذا شيء الجيل الجديد من العمال (جيل الألفية وما بعدها) لا نسعى فقط ك "حسن أن يكون" ولكن يطالبون كما لا بد منه في المنظمات التي يعملون بها. وهي تسعى أهمية ليس النجاح فقط. من خلال بضلوعها في المجتمع المحلي، ويمكن للمنظمات فرصا للأثر الاجتماعي مباشرة. وفي هذا السياق، فوز لشركات القطاع الخاص ليس بالضرورة تحقيق مكاسب مالية. هو في بناء قدرة المجتمعات المحلية، حيث يعيش شعبنا وعملائنا والعمل، وجود موظفين والعملاء ترى الشركة بأنها على الجانب الأيمن من قضية إنسانية مهمة. على سبيل المثال، في عام 2015، ساهمت شركة يو بي إس أكثر من 2.3 مليون متطوع ساعات الخدمة. التركيز UPS على المجالات التي جهود المتطوعين والعمل الخيري ليس فقط جعل لها تأثير،

النتائج (العربية) 3:

وفيما يتعلق الربط، واحدة من العوامل الرئيسية في مواجهة أي وباء هو تأمين التدخل السريع.وتهدف الخطة إلى تجهيز العيادة في علبة مع الأمراض الرقمية والماسحات الضوئية وأجهزة اتصال لاسلكية لضمان الربط قى قاعدة سحابة منصة (predix بالنسبة للصور / عينات الفيروس / reports / مؤتمرات من بُعد مع مركز السيطرة على الأمراض أو من أي مركز الاستجابة الوطنية الوباء.شركات القطاع الخاص أيضا مسؤولية إدارة خطط الاستجابة الداخلية الخاصة بها، وضمان صحة الموظفين و استمرار العمليات التجارية.على سبيل المثال، خبرة من البنوك البريطانية أظهرت أن بُعد يمكن أن تساعد على استمرارية العمل والحد من انتقال المرض عن طريق التقليل من التفاعل البشري، عن طريق التعرض مكتب السفر و البيئة.وﻻ حاجة إلى القول بأن هذا هو عملية داخلية ربما يكون الحد الادنى أي شركة يجب أن يكون في المكان.ومع ذلك، اتفق جميع المشاركين في المائدة المستديرة التي يستطيع القطاع الخاص -- -- يجب أن تفعل المزيد.في الأيام الأولى من المعركة ضد فيروس إيبولا، يبدو أن العديد من المنظمات تولي أهم مساهمة من القطاع الخاص سيكون التمويل.كان واضحا بسرعة أن معظم المساهمات المفيدة تشارك المعرفة والخبرة اﻻمدادات وسهولة الوصول، وتبادل المعلومات.التمويل الفعلية ﻻ تزال عنصرا حاسما في الاستجابة والتأهب لها؛ ولكن القطاع الخاص لديها موارد هائلة، بما في ذلك الشركاء والموظفين، والتكنولوجيا والموارد البشرية وهذا يمكن أن يساعد على إيجاد الحلول و أسارع الرد.شركات القطاع الخاص يمكن أن يكون من المفيد المشاركة في تخطيط التأهب للكوارث على الصعيد القطري (وكذلك على الصعيد العالمي].هذه الشراكات بين القطاعين العام والخاص، عبر تعاون القطاع من جميع أشكال هي في غاية الأهمية.اي منظمة، أي قطاع، يجلب جميع الموجودات والقدرات المطلوبة في حالة طارئة أو الوباء.خلال أزمة الإيبولا، شركات كرست موارد داخلية واسعة النطاق للبحث والتطوير من التدخلات الصحية الجديدة، ونقل الإمدادات، الحملات التثقيفية القاعدية في المجتمعات المحلية المتضررة، وإنشاء وحدات المعالجة من فيروس إيبولا، وإعداد مقابر، و تطوير ونشر تكنولوجيات ابتكارية و البنية التحتية لدعم الاستجابة.الشركات أيضا بدور الدعاة الانتباه إلى الأزمة من خلال الروابط مع وسائط الإعلام الرئيسية صانعي القرارات، مما يؤثر بالتالي على الاستجابة بطرق ايجابية.هذه الشراكة ليست بسيطة لبناء، ولا من السهل على إدارة.عوامل النجاح الحرجة تشمل وجود مستوى عال من الثقة واضحة الرؤية المشتركة، والحوافز.المنظمات المشاركة في هذه المشاركات على ضرورة تقاسم اﻷهداف المشتركة كجزء من سيناريو يفوز، يعملون في المنظمة فضلا عن الصالح العام.استمرارية العمل والمشاركة المجتمعيةاستمرارية الأعمال أمر بالغ الأهمية و كل يوم عالم الأعمال "تجميد" يعني الخسارة الاقتصادية المباشرة.من العمليات الداخلية وإدارة الموارد البشرية زاوية المنظمات اليوم يبحثون عن طرق أكثر جدوى إشراك موظفيها وتمكينهم من المشاركة المحلية المجتمعات المحلية.وهذا شيء يجب على الجيل الجديد من العمال (millennials وما بعدها) ليست فقط تسعى "جيدة" بل يطالبون لا بد منه في المؤسسات التي يعملون بها.إنهم يسعون إلى أهمية ليس فقط النجاح.من خلال المشاركة في المجتمع المحلي، والمنظمات يمكن أن توفر فرصا الأثر الاجتماعي المباشر.وفي هذا السياق، الفوز على إحدى شركات القطاع الخاص ليس بالضرورة مكاسب مالية.هو في بناء القدرة على مواجهة الكوارث، التي يعيش فيها شعبنا و عملائنا و العمل، و وجود العملاء والموظفين ترى الشركة أنها على الجانب الأيمن من قضية إنسانية هامة.على سبيل المثال، في عام 2015، يرفع أسهم أكثر من 2.3 مليون متطوع ساعات الخدمة.شكا من التركيز على المجالات التي يتمتع فيها جهودهم التطوعية والخيرية ليس فقط التأثير،