Behind the scenes at the summit, ti

Behind the scenes at the summit, time was spent trying to persuade the Egyptian government and United Arab Emirates to stop supporting the forces of Gen Khalifa Haftar, the military leader in Tobruk who has refused to recognise the Tripoli government even though it has UN recognition.


Foreign ministers hold Vienna talks as Isis threat to Libya grows
Read more
A split between the east and west of the country has left it in stasis and allowed Isis forces to gain a firm foothold.

The west would like to see Haftar link up with the Sarraj Government of National Accord (GNA), which is based in Tripoli, ideally by agreeing to work under a unified military command. At present both the GNA and Haftar claim they are advancing on the Isis stronghold of Sirte, but there is scepticism that Haftar has the logistical ability to reach the city.

النتائج (العربية) 1:

وأنفق وقت وراء الكواليس في مؤتمر القمة، في محاولة لإقناع الحكومة المصرية ودولة الإمارات العربية المتحدة التوقف عن دعم قوات الجنرال خليفة هافتار، القائد العسكري في طبرق الذي رفض الاعتراف بحكومة طرابلس على الرغم من اعتراف الأمم المتحدة.وزراء الخارجية محادثات فيينا كإيزيس ينمو تهديد لليبيا اقرأ المزيدانقسام بين الشرق وغرب البلاد قد تركت في ركود وسمح إيزيس القوات الحصول على موطئ قدم راسخ.الغربية تود أن هافتار إقامة روابط مع السراج الحكومة من الوطني اتفاق (الدرك)، التي يوجد مقرها في طرابلس، من الناحية المثالية، بالموافقة على العمل تحت قيادة عسكرية موحدة. في الوقت الحاضر مطالبة كل من الدرك وهافتار أنها تتقدم على معقل إيزيس سرت، ولكن هناك شكوك أن هافتار لديه القدرة اللوجستية للوصول إلى المدينة.

النتائج (العربية) 2:

وراء الكواليس في القمة، الوقت الذي يقضيه في محاولة لإقناع الحكومة المصرية ودولة الإمارات العربية المتحدة إلى التوقف عن دعم قوات الجنرال خليفة حفتر، القائد العسكري في طبرق الذي رفض الاعتراف بحكومة طرابلس على الرغم من انها اعتراف الأمم المتحدة. وزراء الخارجية سيعقدون محادثات فيينا إيزيس خطرا على ليبيا ينمو اقرأ المزيد تركت انقسام بين شرق وغرب البلاد في ركود وسمحت للقوات إيزيس للحصول على موطئ قدم قوي. ويود الغرب لرؤية الرابط Haftar حتى مع السراج حكومة الوفاق الوطني (GNA)، التي يوجد مقرها في طرابلس، من الناحية المثالية من خلال الموافقة على العمل تحت قيادة عسكرية موحدة. في الوقت الحاضر على حد سواء GNA والمطالبة Haftar أنها تتقدم على معقل إيزيس سرت، ولكن هناك شكوك أن Haftar لديه القدرة اللوجستية للوصول الى المدينة.

النتائج (العربية) 3:

وراء الكواليس في مؤتمر القمة، قضاء وقت تحاول إقناع الحكومة المصرية و دولة الإمارات العربية المتحدة إلى التوقف عن دعم قوات الجنرال خليفة Haftar، القائد العسكري في طبرق الذي رفض الاعتراف طرابلس الحكومي على الرغم من اعتراف الامم المتحدة.يعقد وزراء الخارجية محادثات فيينا إيزيس تهديد ليبيا ينموإقرأ المزيدانقسام بين شرق البلاد وغربها قد تركته في ركود و سمحت قوى إيزيس إلى كسب موطئ قدم راسخ.الغرب نود أن نرى Haftar ربط مع حكومة الوفاق الوطني (سراج غنا)، الذي يوجد مقره في طرابلس، من الناحية المثالية قبل الموافقة على العمل تحت قيادة عسكرية موحدة.وفي الوقت الراهن، غنا و Haftar يدعون أنهم يتقدمون في سرت معقل إيزيس، ولكن هناك شكوك Haftar لديه القدرة السوقية للوصول إلى المدينة.