“I know it’s Haram but, I love Him!

“I know it’s Haram but, I love Him!!”

This is the answer that some sisters give when they tell them that having bf is Haram in Islam. So this is a message for everyone of them:

“Dear Sister, generally, a Muslimah should only love the man she will accept to marry because of his commitment to his deen! The more he will be closed to Allah, the more she should love him.

What about you? Why do you love him? Is it because of his sweet love words? Be certain that they are nothing but shaytan whispers!! Is it because of his promises of marriage? If he really wants you, he would be a real man and come to your house to ask for your hand in marriage… If he is a real man, he would approach your wali not you!!

Have you ever asked yourself if he truly loves you? Because if he truly does, then he wouldn’t let you face hell !! True love is when you pray to be gathered in Jannah with the one you love! That’s true love, and it only comes with Halal, after marriage!

Have you ever asked yourself if he would let his sister have boyfriend? A real Muslim man would have jealousy on his Maharim (his mother, sister, wife…) and if he has no Jealousy, so he is “dayouth” as Prophet Mohammad (sallaAllahu alaihi wa sallam) described this type of man! If he would let his sister to have bf, then you will know his true value, but if he would refuse to let her have bf then you will know your true value in his sight!!

Dear Sister, know that no matter how much he “loves” you in this Dunya , he will hate you 1000X more than that in the Akhirah.

YES!!He will HATE you, he will blame you for your relationship when he will be between the Hands of Allah, and he will beg for you to be thrown into the fire instead of him!

Allah says in Qur’an :”Al Akhillaa (Friends/the lovers who had forbidden relationships) on that Day will be foes one to another(they will be like enemies) except Al-Muttaqun (the ones who feared Allah) “( 43:67)

Is that the kind of love you want? A temporary feeling you get in Dunya, a feeling inspired by Shaytan which turn to hate in Akhirah?!!

Dear, please wake up before it’s too late, you still have time to make things right, leave this Haram relationship right now! Leave it for Allah .. Wallahi the price HE will grant you will be greater than you have ever thought… Just make that step today before tomorrow!

النتائج (العربية) 1:

"أنا أعرف أنها حرام، لكن أنا أحبه!"هذه هي الإجابة التي تعطي بعض الأخوات عندما أقول لهم أن وجود فرنك بلجيكي هو محرم في الإسلام. لذا هذا رسالة لكل فرد منهم:"الأخت العزيزة، عموما، مسلمة ينبغي إلا الحب الرجل الذي قالت أنها سوف تقبل بالزواج بسبب التزامه بالدين له! أكثر سوف تكون مغلقة لله، وأكثر أنها ينبغي أن أحبه.ماذا عنك؟ لماذا كنت أحبه؟ هل هو بسبب كلماته حلوة الحب؟ تكون على يقين من أنهم لا شيء ولكن همسات الشيطان!! هل هو بسبب وعودة للزواج؟ إذا كان يريد حقاً لك، أنه سوف يكون رجل حقيقي وتأتي إلى منزلك أطلب يدك في الزواج... إذا فرجل حقيقي، أنه سيكون نهج الخاص بك الوالي ليس لك!!قد كنت من أي وقت مضى سألت نفسك إذا كان يحب حقاً لك؟ لأنه إذا كان يفعل حقاً، ثم قال أنه لن تسمح لك مواجهة الجحيم!! الحب الحقيقي عندما نصلي لجمعها في الجنة مع تحب! وهذا الحب الحقيقي، وأنه لا يأتي إلا بالحلال، وبعد الزواج!قد كنت من أي وقت مضى سألت نفسك إذا أنه سيسمح لأخته يكون صديقها؟ وسيكون رجل مسلم حقيقي الغيرة على بلده مريم (بلده الأم، الأخت، الزوجة...) وإذا كان لديه لا الغيرة، حتى و "دايوث" كما وصف النبي محمد (سالالاهو alaihi وا سلام) هذا النوع من رجل! إذا أنه سيسمح لأخته أن يكون فرنك بلجيكي، ثم سوف تعرف له قيمة حقيقية، ولكن إذا أنه سيرفض السماح لها بفرنك بلجيكي ثم سوف تعرف القيمة الحقيقية الخاصة بك في بصره!!أيها الأخت، تعرف أن مهما كان مقدار "يحب" لك في هذه الدنيا، وأنه سوف أكره لك 1000 X أكثر من ذلك في ربيع الثاني.نعم!!أنه سوف أكره لك، وأنه سوف اللوم لك للعلاقة الخاصة بك عندما قال أنه سيكون بين "يدي الله"، وأنه سوف أتوسل لك تكون ألقيت في النار بدلاً منه!قال الله تعالى في القرآن الكريم: "Al عكيلة (أصدقاء/العشاق الذين كان يحظر العلاقات) على أن اليوم سيكون الأعداء واحد إلى آخر (أنها سوف تكون مثل الأعداء) ما عدا Al-موتاكون (الذين يخشون الله)" (43:67)غير أن هذا النوع من الحب الذي تريده؟ تحصل على شعور مؤقت في الدنيا، شعور مستوحاة من الشيطان الذي بدوره إلى الكراهية في ربيع الثاني؟!عزيزي، يرجى التنبيه حتى قبل فوات الأوان، لا يزال لديك الوقت جعل الأمور الصحيحة، وترك علاقة حرام هذا الحق الآن! ترك الأمر لله... الله سيكون أكبر مما كنت قد فكرت الأسعار أنه سوف تمنح لك... مجرد جعل هذه الخطوة اليوم قبل الغد!

النتائج (العربية) 2:

"أنا أعلم أنه حرام ولكن، وأنا أحبه !!" هذا هو الجواب أن تعطي بعض الأخوات عندما نقول لهم أن وجود فرنك بلجيكي حرام في الإسلام. لذلك هذا هو رسالة للجميع من لهم: "الأخت العزيزة، عموما، وهو المسلمه يجب أن نحب فقط الرجل الذي يقبل على الزواج بسبب التزامه الدين له! وكلما كان سيتم إغلاق إلى الله، وأكثر أنها ينبغي أن نحبه. ماذا عنك؟ لماذا نحبه؟ هل لأن من له الحلو كلمات الحب؟ تكون على يقين من أنهم لا شيء ولكن يوسوس الشيطان !! هل هو بسبب وعوده الزواج؟ اذا كان يريد حقا لك، وقال انه سيكون رجل حقيقي ويأتي إلى منزلك لطلب يدك في الزواج ... اذا كان هو رجل حقيقي، وقال انه نهج الولي الخاص بك وليس لك !! هل سألت نفسك إذا كان يحب حقا لك؟ لأنه إذا كان حقا يفعل، ثم انه لن تمكنك من مواجهة الجحيم !! الحب الحقيقي هو عندما تصلون إلى أن تجمعوا في الجنة مع من تحب! هذا هو الحب الحقيقي، ويتعلق الأمر فقط مع الحلال، بعد الزواج! هل سألت نفسك ما اذا كان سيسمح للشقيقته يكون صديقها؟ ومن شأن الرجل الحقيقي المسلمين لديها غيرة على بلده Maharim (والدته وأخته وزوجة ...) وإذا كان لا يوجد لديه الغيرة، حتى انه هو "dayouth" كما النبي محمد (sallaAllahu عليه وسلم) وصف هذا النوع من رجل! اذا كان من شأنه أن يسمح أخته لديك فرنك بلجيكي، فإنك سوف تعرف له قيمة حقيقية، ولكن إذا كان رفض السماح لها فرنك بلجيكي ديك فإنك سوف تعرف القيمة الحقيقية الخاصة بك في عينيه !! عزيزي الأخت، ونعرف أن مهما كان "يحب" لك في هذه الدنيا، وقال انه سوف أكره لكم 1000X أكثر من ذلك في الآخرة. YES !! وسوف أكره لك، وقال انه سوف ألومك لعلاقتك عندما قال انه سوف يكون بين يد الله، وانه سوف التسول ل ! لك أن يلقى في النار بدلا منه قال الله تعالى في القرآن الكريم: "آل Akhillaa (الأصدقاء / عشاق الذي كان قد حرم العلاقات) في ذلك اليوم سيكون خصوم واحد إلى آخر (أنها ستكون مثل الأعداء) إلا آل Muttaqun (هم الذين يخشون الله) "(43:67) هل أن هذا النوع من الحب الذي تريده؟ شعور مؤقت تحصل في الدنيا، وشعور مستوحاة من الشيطان التي تتحول إلى كراهية في الآخرة؟ !! عزيزي، يرجى يستيقظ قبل فوات الاوان، لا يزال لديك الوقت لجعل الأمور في نصابها الصحيح، وترك هذه العلاقة الحرم الآن! ترك الأمر في سبيل الله .. والله سعر HE سوف تمنح لك سوف تكون أكبر من أي وقت مضى كنت قد فكرت ... فقط تأكد أن خطوة اليوم قبل الغد!